الاستعداد النفسي لاستقبال المولود الجديد ضروري لبناء علاقة قوية مع الطفل، وتوفير بيئة داعمة، وتحقيق رحلة ممتعة وناجحة للأبوين.
يشتمل الاستعداد النفسي على فهم التغييرات القادمة، والاستعداد للتحديات، وتعزيز الدعم الاجتماعي، والبحث والتعلم، وتقوية العلاقة بين الشريكين، والتفاعل مع المشاعر، والاستعداد للدعم العاطفي، وتحديد الأولويات، والاستعداد للمراحل اللاحقة، والاحتفال بالتجربة.