تُعد الرسوم المتحركة أداة ترفيهية وتثقيفية قوية للأطفال، ولها تأثيرات إيجابية مثل تنمية الإبداع والمهارات اللغوية، وتأثيرات سلبية مثل العنف والسلوك العدواني. ينصح بمراقبة المحتوى وتحديد وقت المشاهدة والتنوع في الأنشطة للتأكد من استفادة الأطفال من الرسوم المتحركة بأمان.
استثمار وقت الأطفال بشكل فعال يُساهم في نموهم وتطورهم على مختلف المستويات، ويُحضّرهم لمستقبل أفضل.
تُلعب الإعلانات دورًا هامًا في حياة الأطفال، لكن يجب على الأهل اتّخاذ خطوات فعّالة للتخفيف من آثارها السلبية، وتعليم أطفالهم كيفية التعامل معها بوعي ونقد، مع غرس القيم والمبادئ الإيجابية لديهم.
تعليم الإتيكيت للأطفال استثمارٌ في مستقبلهم، يُثمر ثقةً بالنفس وعلاقاتٍ إيجابية ونجاحًا في مختلف مجالات الحياة. اتّبع النصائح المُقدّمة، وكن قدوة حسنة لطفلك، واصنع معه رحلة ممتعة في عالم الإتيكيت، حيث يُصبح التّ
مرحلة الطفولة المتأخرة:
الخصائص: نمو جسدي بطيء، تحسن المهارات الحركية، بدء التغيرات الهرمونية، تطور التفكير المنطقي، تقدم أكاديمي، تحسن التركيز، تكوين علاقات اجتماعية، تطوير المهارات الاجتماعية، الوعي بالقيم الأخلاقية، زيادة الوعي الذاتي، تطوير الثقة بالنفس.
كيفية التعامل مع الطفل: دعم أكاديمي، توجيه اجتماعي، تواصل مفتوح، توعية صحية، دعم نفسي.